احببت .. ان ارى قلبك
في هبوطه وصعوده
يجمعني .. يصافحني
يهجرني .يبعثرني
كيفما انت .. ولست انا ...
احب وجهك ..
يراقصني فوق موجات روحي
انفاس الهوى باتت مجنونه
تسقيني وتطعمني حلما
مسكون في اعماق المستحيل
من ياتي بحلمي على جمرة ونار ؟؟
هنا يساعدني هواك
غرق ومن ثم امل
بصيص يتوهج احداق عيني
يهذي بالخفايا ..
اضم حقيقتك والخيال
حالتي صعبه مرثيه
وعيناي خاملتان
يحتلهم البرد والانتظار ....
حبك مسكنه روحي
استنزافي وبعده استقراري
لن تفرض اقامتك ان اغرسها
نهرا يسقي عروقي
حتى صرتي تسايرين دمي
احتويني ثم ضميني
ااتيك عبر المدى والدفء
اليك قلبي ..
مسافاتا وحنين وعزفا حتى التباهي
اعشقك .. هكذا الاصداء تبعثر صمتي
ولا تبرير امام نفسي سوى هيامي
اقتربي من نهرا لاخر
اوصفيه مني هذيان
وبعدها اكملي مسيرك
ولكن ليس بخطوه يتيمه
افقدها بعد .. افراح املي
اشرب الماء من قطرات
غيمه تائه .. ينعكس وجهك
عند سطحها .. ثم التقيك
اجنح الى تلك الهدايا
وصمتك لا يشبه روايات
كل نساء الكون ...
هيامي بين شريان عطرك تصور
مقدار الجنون في داخلي يسحقني
حتى اتيه ثم ... اتبعثر
لمدى الف وباء .. واتلذذ الحنين واللقاء
بعدها ينتشلني .. الامل وهم البقاء ..
هل تعتقدي جنوني مقيد لا يشفع
لي .. وانا معك مقيدا حتى الوهم
صحيحا اني اطوف حولك بالتمني
مثل لاجى .. بدون وطن
من مثلي يا سيدة جرحي
لا يهجع ولا يموت .. فيه اليك القلم
اتيه بين حنايا وجداني
اكتب لك اشعارا وكلمات غزل
كبحار تاه قاربه .. وينتظر علامة علم
حبك هنا وهم وحقيقه
شريكان تقاسما عذابي والالم
يتناقضان في اوردتي .. اعشق احداهم
يغار الاخر .. وينقلب عليه قوسا وسهم
اهواك في وصف الكلمات وحياكة الجمل
وسطور الحروف وعنفوان .. النداء والرسم
اخرها سيدتي كلماتي لك تسال ؟؟
كيف انساك .. وكيف ينساك القلم
مع حبي
المتالق
في هبوطه وصعوده
يجمعني .. يصافحني
يهجرني .يبعثرني
كيفما انت .. ولست انا ...
احب وجهك ..
يراقصني فوق موجات روحي
انفاس الهوى باتت مجنونه
تسقيني وتطعمني حلما
مسكون في اعماق المستحيل
من ياتي بحلمي على جمرة ونار ؟؟
هنا يساعدني هواك
غرق ومن ثم امل
بصيص يتوهج احداق عيني
يهذي بالخفايا ..
اضم حقيقتك والخيال
حالتي صعبه مرثيه
وعيناي خاملتان
يحتلهم البرد والانتظار ....
حبك مسكنه روحي
استنزافي وبعده استقراري
لن تفرض اقامتك ان اغرسها
نهرا يسقي عروقي
حتى صرتي تسايرين دمي
احتويني ثم ضميني
ااتيك عبر المدى والدفء
اليك قلبي ..
مسافاتا وحنين وعزفا حتى التباهي
اعشقك .. هكذا الاصداء تبعثر صمتي
ولا تبرير امام نفسي سوى هيامي
اقتربي من نهرا لاخر
اوصفيه مني هذيان
وبعدها اكملي مسيرك
ولكن ليس بخطوه يتيمه
افقدها بعد .. افراح املي
اشرب الماء من قطرات
غيمه تائه .. ينعكس وجهك
عند سطحها .. ثم التقيك
اجنح الى تلك الهدايا
وصمتك لا يشبه روايات
كل نساء الكون ...
هيامي بين شريان عطرك تصور
مقدار الجنون في داخلي يسحقني
حتى اتيه ثم ... اتبعثر
لمدى الف وباء .. واتلذذ الحنين واللقاء
بعدها ينتشلني .. الامل وهم البقاء ..
هل تعتقدي جنوني مقيد لا يشفع
لي .. وانا معك مقيدا حتى الوهم
صحيحا اني اطوف حولك بالتمني
مثل لاجى .. بدون وطن
من مثلي يا سيدة جرحي
لا يهجع ولا يموت .. فيه اليك القلم
اتيه بين حنايا وجداني
اكتب لك اشعارا وكلمات غزل
كبحار تاه قاربه .. وينتظر علامة علم
حبك هنا وهم وحقيقه
شريكان تقاسما عذابي والالم
يتناقضان في اوردتي .. اعشق احداهم
يغار الاخر .. وينقلب عليه قوسا وسهم
اهواك في وصف الكلمات وحياكة الجمل
وسطور الحروف وعنفوان .. النداء والرسم
اخرها سيدتي كلماتي لك تسال ؟؟
كيف انساك .. وكيف ينساك القلم
مع حبي
المتالق